ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير
ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها.
ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير. م ا أ ص اب م ن م ص يب ة ف ي ال أ ر ض و ل ا ف ي أ نف س ك م إ ل ا ف ي ك ت اب م ن ق ب ل أ ن ن ب ر أ ه ا إ ن ذ ل ك ع ل ى الل ه ي س ير. ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها الحديد. 22 وهكذا قال ها هنا. ما أصابكم أيها الناس من مصيبة في الأرض.
قوله تعالى ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن. م ا أ ص اب م ن م ص يب ة ف ي ال أ ر ض و ل ا ف ي أ نف س ك م إ ل ا ف ي ك ت اب م ن ق ب ل أ ن ن ب ر أ ه ا إ ن ذ ل ك ع ل ى الل ه ي س ير 22 يقول تعالى ذكره. لا يستوى منكم من أنفق من قبل. ما أصاب من مصيبة في الأرض بالجدب ولا في أنفسكم كالمرض وفقد الولد إلا في كتاب يعنى اللوح المحفوظ من قبل أن نبرأها نخلقها ويقال في النعمة كذلك إن ذلك على الله يسير.
بأمر الله يعني. لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور. إن ذلك على الله يسير. إن ذلك على الله يسير.
وقيمة هذه الحقيقة التي لا يتصور العقل غيرها حين يتصور. القول في تأويل قوله تعالى ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير 22 يقول تعالى ذكره ما أصابكم أيها الناس من مصيبة في الأرض بجدوبها وقحوطها وذهاب زرعها وفسادها ولا في. يقول تعالى مخبرا بما أخبر به في سورة الحديد. م ا أ ص اب م ن م ص يب ة ف ي ال أ ر ض و ل ا ف ي أ ن ف س ك م إ ل ا ف ي ك ت اب م ن ق ب ل أ ن ن ب ر أ ه ا إ ن ذ ل ك ع ل ى الل ه ي س ير 22 لما جرى ذكر الجهاد آنفا بقوله.
ل ك ي ل ا ت أ س و ا ع ل ى م ا. ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله قال ابن عباس.